شاهد الحلقة بالضغط .. هنا ....
استضافت الحلقة السابعة من برنامج (سوالفنا الحلوة) في موسمه العاشر على قناة دبي، التي بثت الإثنين (27 مايو) الفنان الكويتي صلاح أحمد الذي بدأ مشوراه الفني كملحن ومشرف على الأعمال الفنية لعدد من زملائه الفنانين، ليتحول بعد ذلك لتقديم الأغاني الخليجية المميزة.
وطرحت مريم أمين موضوع الحلقة الأول حول (تحليل الحمض النووي لإثبات نسب الطفل) مع إبراهيم بادي وندى الشيباني وبياريت قطريب وعدنان الحميد وبشار غزاوي وابتسام أمين، حيث تحدثت مريم عن رواج هذه الفكرة حالياً في العالمين العربي والغربي، في الوقت الذي أشار بشار إلى تأخر دخول هذا التحليل إلى المجتمعات العربية، في ظل عدم وجود احصائيات دقيقة حول هذا الموضوع، ليدور النقاش بين فريق سوالفنا حول الجانب الأخلاقي، وتسأل بياريت عن نسبة الرجال الذين يطالبون بهذا النوع من الفحص، فيما دافعت ندى عن حق المرأة في الدفاع عن حقها في دفاع عن نسب طفلها، كذلك الرجل الذي قد يكون الحلقة الأضعف في بعض الأحيان، والسبب هو نقص القوانين التي تحمي الأسرة بشكل عام.
فيما تحدث الفنان صلاح أحمد عن التشهير بالفنانين وابتزازهم مع عدم وجود قوانين صارمة في العالم العربي، أما إبراهيم فتوقف عند الضغوطات الاجتماعية ورفض الرجل بنسب الطفل الذي يعود إلى عدة أسباب، حيث يكون العقل الديني حذراً في التعامل مع هذه القضية الحساسة، مع تقنين الفتاوى في هذا الإطار، ورأت ابتسام أن هذا الموضوع يعطي الحق للأب والأم والطفل على حد سواء، وسأل عدنان لماذا لا يكون فحص الحمض النووي روتينياً مثل فحوصات قبل الزواج...؟
ومع مسابقة "الشعر المكسور"، دعت مريم الفنان الكويتي للمشاركة مع فريق سوالفنا، من خلال اكتشاف الأخطاء في عدد من الأبيات للشعراء: أبو النواس، مرسي جميل عزيز، الهادي إمام، أبو القاسم الشابي، جبران خليل جبران.
أما موضوع الحلقة الثاني فتطرق إلى (شخصية الشهر)، مع الدكتور عبيد محمد الجاسم رئيس قسم جراحة القلب والصدر في هيئة الصحة بدبي، والذي كرمته جريدة "الإمارات اليوم" كأحد شخصيات الشهر في العام 2012، والذي تحدث في البداية عن أهمية التكريم في التحفيز على العطاء وتقديم الأفضل مع فريق العمل، وعلى اعتبار أن الطب مهنة إنسانية فالطبيب لا ينتظر التكريم، وإنما عودة المريض إلى منزله معافى يعد أكبر تقدير وتكريمه لجهود الطبيب، ليدور الحديث بعد ذلك عن جراحة القلب لدى الأطفال، والتشوهات الخلقية والأمراض الدقيقة التي ترافقها، والحملات التي أقيمت لعلاج قلوب الأطفال منذ أكتوبر 2007 تحت مظلة هيئة الصحة بدبي، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية، والتي تقام لجميع الأطفال المقيمين على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة.
وسألت ندى عن إمكانية توسيع هذه الحملة خارج الإمارات، فتحدث د.الجاسم عن التعامل مع فرق طبية عالمية وورش العمل التي تقام للمرضى، مع معالجة حوالي 270 حالة قسطرة وقلب مفتوح تحت شعار حملة "نبضات" والتي تهدف إلى معالجة قلوب الأطفال، فيما سألت مريم عن تكريم الفنانين في الاستفتاءات التي تقيمها المجلات والصحف العربية، ليتحدث الفنان صلاح أحمد عن سعادته بتكريم الفنان الذي يستحق التكريم الحقيقي، بعيداً عن المجاملات في الوسط الفني، وليتحدث إبراهيم عن هاجس الكمال والسعي نحو الكمالية في هذه الأنواع من التكريمات التي تخلق المنافسة الإيجابية، وطرح بشار موضوع الشخصية بحسب التأثير والفعل الذي قام به في مجتمعه، فيما أشارت ندى إلى تكريم المدرب الإماراتي مهدي علي كشخصية شهر مارس 2012 لإنجازاته الرياضية، وتكريم منار محمد الحمادي التي تولت 50 قضية كسبتها في المحاكم الإماراتية، وغيرها من الشخصيات الأخرى، لتختتم هذه الفقرة بالحديث عن ترشيحات الضيوف لشخصيات الشهر، حيث رشح صلاح أحمد الفنان حسين الجسمي ليكون شخصية العام الفنية، فيما طلبت مريم من الفريق ترشيح شخصية العام في هذا البرنامج، فكيف تجاوب الفريق مع هذا الطلب...؟!
بعد ذلك قدم بشار فقرة "اخترعوا واكتشفوا" حول (المصعد) وبداية الفكرة عند أرخميدس، وأول من وضع فكرة المصعد الحديث بمحرك كهربائي هو "أوتيس"، ومع مقولة (مع أو ضد) وموضوع (هل يخاف الشجاع إذا لم يكن معه سلاح)، تضاربت الآراء واختلفت الآراء بين "مع"
Advertisement