بدأ بث الإذاعة الجديدة التي أعلنت مؤسسة دبي للإعلام عن انطلاقها تحت اسم (دبي إف إم) على التردد (93)، حيث شهدت أروقة وكواليس الإذاعة ومنذ الأسابيع الماضية ورشة عمل مكثفة عنوانها الكثير من الحماس لدى فريقها الذي سابق الوقت، وصولاً إلى أول أيام عبد الفطر، لحظة الإعلان عن بداية البث في تمام الساعة العاشرة صباحاً بتوقيت الإمارات، لتقديم مضمون إعلامي متميز يضاف إلى رصيد مؤسسة دبي للإعلام التي عودت الجمهور عبر قنواتها وسائلها المتعددة على كل ما هو جديد ومتميز وجدير بالمتابعة، وعلى إعتبار أن رؤية المؤسسة تتمثل في أعلى مستويات الريادة المرتكزة على الابتكار والجودة مواكبة للغايات الإستراتيجية لحكومة دبي، وذلك من خلال تكريس مجموعة من القيم المؤسسية كالحرص على تقديم خدمات إعلامية متميزة ذات معايير وجودة عالية ومصداقية تامة، إلى جانب تطوير جودة وتنوع الخدمات الإعلامية حرصاً على إرضاء المتلقي المحلي والعربي من خلال تطبيق أعلى معايير الجودة العالمية، من دون إغفال أهمية اختيار أفضل العناصر الإعلامية وتطبيق أفضل التقنيات العالمية لتلبية احتياجات جميع فئات جمهور مؤسسة دبي للإعلام وكسب ثقتهم.
وفي الوقت الذي أكدت خديجة المرزوقي مدير الإذاعة الجديدة، أن (دبي إف إم)، ستعكس روح دبي المتنوعة والديناميكية، ساعية إلى تقديم محتوى فني وإبداعي يليق بالإذاعة التابعة لمؤسسة دبي للإعلام، وذلك بناء على توجيهات وتعليمات أحمد عبد الله الشيخ عضو مجلس الإدارة المنتدب، المدير العام لمؤسسة دبي للإعلام، وذلك على اعتبار أن الإذاعة الجديدة، عربية التوجه خليجية البنية، ذات طابع وهوية إماراتية متجددة تعكس روح دبي، وتخاطب شريحة الشباب من خلال مجموعة من الأغاني الطربية والكلاسيكية والشبابية المعاصرة بحس ديناميكي شبابي، في الوقت الذي ستستحوذ الأغاني الإماراتية والخليجية على نسبة مهمة، كما سيتم إضفاء لمسة مخملية من الأغاني العربية، إلى جانب حصة كبيرة للبرامج الترفيهية الصباحية والمسائية، المرتكزة على الإبتكار والحيوية كعاملي قوة يميزان أثير الإذاعة الجديدة.
وإذا كان الحماس هو السمة الأبرز لدى فريق العمل، فإن الرغبة في الإطلالة على الجمهور في أول أيام عيد الفطر السعيد، تعد ميزة ومسؤولية يقدر الجميع أبعادها، بعد أن تقرر الإحتفال بهذه الإنطلاقة الأولى من خلال بث مشترك مع قناة سما دبي، وذلك ضمن برنامج (صباح العيد)، ، لتبدأ بعدها أغاني العيد وباقة البرامج المدرجة على خارطة البث.
فيما سيستضيف (صباح العيد) على سما دبي كل من خديجة المرزوقي مدير الإذاعة الجديدة أولاً، ليطل بعدها علي خليفة الرميثي المدير التنفيذي المكلف لشؤون القنوات التلفزيونية في مؤسسة دبي للإعلام، للحديث عن الوسيلة الإعلامية الوليدة التي ستضاف إلى قائمة النجاحات الإعلامية المتتالية للمؤسسة، وذلك بعد أن تم استقطاب العديد من الكوادر الوطنية الموهوبة، بعد أن أعلنت الإذاعة الجديدة عن فتح أبوابها للمواهب الإماراتية الشابة لتقديم ما لديها في جميع مجالات العمل الإذاعي بهدف تجديد الدماء في المشهد الإعلامي الإماراتي ورفد الساحة الإعلامية بالأسماء الجديدة، خاصة وأن عناصر النجاح متوفرة لدى الوسيلة الإعلامية الجديدة التي تتكامل مع منظومة القنوات التلفزيونية والإذاعية والصحفية في المؤسسة والتي أثبتت على مدار السنوات الماضية نجاحها وتميزها وقدرتها على تطوير مضامينها الإعلامية بلغة تتماشى مع متطلبات الجمهور وإيقاع الحياة المتسارعة.
وفي الوقت الذي أكدت خديجة المرزوقي مدير الإذاعة الجديدة، أن (دبي إف إم)، ستعكس روح دبي المتنوعة والديناميكية، ساعية إلى تقديم محتوى فني وإبداعي يليق بالإذاعة التابعة لمؤسسة دبي للإعلام، وذلك بناء على توجيهات وتعليمات أحمد عبد الله الشيخ عضو مجلس الإدارة المنتدب، المدير العام لمؤسسة دبي للإعلام، وذلك على اعتبار أن الإذاعة الجديدة، عربية التوجه خليجية البنية، ذات طابع وهوية إماراتية متجددة تعكس روح دبي، وتخاطب شريحة الشباب من خلال مجموعة من الأغاني الطربية والكلاسيكية والشبابية المعاصرة بحس ديناميكي شبابي، في الوقت الذي ستستحوذ الأغاني الإماراتية والخليجية على نسبة مهمة، كما سيتم إضفاء لمسة مخملية من الأغاني العربية، إلى جانب حصة كبيرة للبرامج الترفيهية الصباحية والمسائية، المرتكزة على الإبتكار والحيوية كعاملي قوة يميزان أثير الإذاعة الجديدة.
وإذا كان الحماس هو السمة الأبرز لدى فريق العمل، فإن الرغبة في الإطلالة على الجمهور في أول أيام عيد الفطر السعيد، تعد ميزة ومسؤولية يقدر الجميع أبعادها، بعد أن تقرر الإحتفال بهذه الإنطلاقة الأولى من خلال بث مشترك مع قناة سما دبي، وذلك ضمن برنامج (صباح العيد)، ، لتبدأ بعدها أغاني العيد وباقة البرامج المدرجة على خارطة البث.
فيما سيستضيف (صباح العيد) على سما دبي كل من خديجة المرزوقي مدير الإذاعة الجديدة أولاً، ليطل بعدها علي خليفة الرميثي المدير التنفيذي المكلف لشؤون القنوات التلفزيونية في مؤسسة دبي للإعلام، للحديث عن الوسيلة الإعلامية الوليدة التي ستضاف إلى قائمة النجاحات الإعلامية المتتالية للمؤسسة، وذلك بعد أن تم استقطاب العديد من الكوادر الوطنية الموهوبة، بعد أن أعلنت الإذاعة الجديدة عن فتح أبوابها للمواهب الإماراتية الشابة لتقديم ما لديها في جميع مجالات العمل الإذاعي بهدف تجديد الدماء في المشهد الإعلامي الإماراتي ورفد الساحة الإعلامية بالأسماء الجديدة، خاصة وأن عناصر النجاح متوفرة لدى الوسيلة الإعلامية الجديدة التي تتكامل مع منظومة القنوات التلفزيونية والإذاعية والصحفية في المؤسسة والتي أثبتت على مدار السنوات الماضية نجاحها وتميزها وقدرتها على تطوير مضامينها الإعلامية بلغة تتماشى مع متطلبات الجمهور وإيقاع الحياة المتسارعة.